أرجوكم ارحموا أنفسكم 💜
لم تذهب عن بالي أبداً، لا زلت تأخذ حيزاً كبيراً من عقلي وقلبي.
أحياناً أشعر أني ظلمتك، هل حقاً أنا ظلمتك؟ هل حقاً كنت قاسية معك؟ أرجوك لا تعاتبني فيزيد حزني، كنت في ذلك الوقت تحت رحمة عقلي الذي كان يوجههني للطريق الصحيح من وجهة نظره طبعاً.
أرجوك لا تناقشني نحن في مجتمع لا يرحم أبداً وخصوصاً الأنثى.
أرجوا أن تقبل اعتذاري فأنا ضعيفة في هذا المجتمع المليء بالوحوش!!!
نحن في مجتمع يهوى فعل كل شيء ولكن في الخفاء، لأنه عيب وحرام!!! ولكنه هو في الحقيقة يفعله ولكن بعيداً عن أنظار الناس، ماذا يمكن أن نسمي هذا؟ هل هو خداع أم نفاق؟
فلا أريد أن أكون مثلهم، أرجوك ارحمني ولا تحمّلني ما لا طاقة لي به.
يستنكرون التواصل بين الذكر والأنثى ولكنهم لا يمكن أن يستغنون عنها!!! (استخدمت كلمة تواصل لأن كلمة علاقة يمكن أن تفهموها بمعنى كبير جداً لا يتناسب مع المعنى الحقيقي الذي أود التوصل إليه)
تعليقات
إرسال تعليق