لا أعرف وكفى 😐
أصبحت أقرأ لأنسى، لأهرب من تلك الأفكار السخيفة والواقع المرير والحقيقة الحزينة.
لا أدري لماذا أتمسك بحقيقة وهمية رسمتها ثم صدقتها.
حاولت أن أقرأ لأهرب من تلك الحقيقة البائسة ولكنها زادت عناداً وأصبحت تقصف عقلي من كل مكان حتى اختلقت قصة جديدة بعيدة عن تلك الرواية التي أقنعت نفسي أنها رائعه واندمجت فيها.
إنها أسوأ طريقة للهروب من الواقع.
ولكن لو سألت نفسي ماذا أريد بالضبط؟ فحتماً ستكون الإجابة بلا أعرف..
وعادت آلاء إلى حالتها البائسة والحائرة...
لا أعرف وكفى
تعليقات
إرسال تعليق