أفكار تتحول إلى واقع
كل فكرة تحتاج إلى بيئة مناسبة لكي تكبر و يشتد عودها حتى تتحقق على أرض الواقع....
من فترة طويلة وفكرة دراسة التاريخ تتقلب في عقلي أنساها لفترة قصيرة و أتذكرها لفترات طويلة....
هناك أسئلة غريبة جداً تجتاحني كلما فكرت بالتاريخ و منها:
ما فائدة التاريخ يا آلاء؟؟
أنت الآن هنا و الماضي ذهب؟؟
كيف سيساعدك التاريخ في تطوير حياتك؟؟
هل سيجلب لك المال؟؟
و كنت أضرب بجميع هذه الأسئلة عرض الحائط و تبقى فكرة التاريخ تتردد في كياني
عندما أقرأ أو أسمع أو أرى أي شئ يخص تاريخنا الاسلامي العريق لا يسعني إلا أن أبكي و أكثر فترة تأثرت بها و وقفت أتأملها و أفكر فيها هي فترة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه شعورٌ غريب ينتابني عندما أمر على هذه الفترة الزمنية و غالياً ما تدمع عيناي و أحاول أن ألوذ بنفسي إلى مكان هادئ
حاولت أن أُحلل شخصية عمر بن الخطاب إنه شخصية غريبة تجمع بين الورع و الشدة و الرحمة إنها شخصية تجمع بين صفات متضادة و يدمجها مع بعضها البعض فتظهر بأبهى حُلة.
و أكثر ما شدني في شخصية عمر أن رعيته يمكنهم التواصل معه بكل سهولة و دون حواجز بالرغم من هيبته.
قرأت عن الدولة الأموية و الدولة العباسية بالرغم من كل تلك الانجازات التي تم انجازها في تلك الفترتين إلا أن هناك خطأ كبير عند تأسيس هاتبن الدولتين و أول الأخطاء أن نظام الحكم فيهما كان وراثياً و لكن ليس باليد حيلة... لا نستطيع تغيير التاريخ
بالرغم من كل تلك العواصف التي عصفت بالأمة الإسلامية إلا أنها ظلت راكدة دون حراك لا أدري أتنتظر عاصفةً أقوى عن كل ما سلف أم ماذا؟
من فترة طويلة وفكرة دراسة التاريخ تتقلب في عقلي أنساها لفترة قصيرة و أتذكرها لفترات طويلة....
هناك أسئلة غريبة جداً تجتاحني كلما فكرت بالتاريخ و منها:
ما فائدة التاريخ يا آلاء؟؟
أنت الآن هنا و الماضي ذهب؟؟
كيف سيساعدك التاريخ في تطوير حياتك؟؟
هل سيجلب لك المال؟؟
و كنت أضرب بجميع هذه الأسئلة عرض الحائط و تبقى فكرة التاريخ تتردد في كياني
عندما أقرأ أو أسمع أو أرى أي شئ يخص تاريخنا الاسلامي العريق لا يسعني إلا أن أبكي و أكثر فترة تأثرت بها و وقفت أتأملها و أفكر فيها هي فترة أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه شعورٌ غريب ينتابني عندما أمر على هذه الفترة الزمنية و غالياً ما تدمع عيناي و أحاول أن ألوذ بنفسي إلى مكان هادئ
حاولت أن أُحلل شخصية عمر بن الخطاب إنه شخصية غريبة تجمع بين الورع و الشدة و الرحمة إنها شخصية تجمع بين صفات متضادة و يدمجها مع بعضها البعض فتظهر بأبهى حُلة.
و أكثر ما شدني في شخصية عمر أن رعيته يمكنهم التواصل معه بكل سهولة و دون حواجز بالرغم من هيبته.
قرأت عن الدولة الأموية و الدولة العباسية بالرغم من كل تلك الانجازات التي تم انجازها في تلك الفترتين إلا أن هناك خطأ كبير عند تأسيس هاتبن الدولتين و أول الأخطاء أن نظام الحكم فيهما كان وراثياً و لكن ليس باليد حيلة... لا نستطيع تغيير التاريخ
بالرغم من كل تلك العواصف التي عصفت بالأمة الإسلامية إلا أنها ظلت راكدة دون حراك لا أدري أتنتظر عاصفةً أقوى عن كل ما سلف أم ماذا؟
تعليقات
إرسال تعليق