عُمر بن الخطاب رضي الله عنه
و بينما كنت أتصفح على اليوتيوب وقعت عيناي على مسلسل عمر بن الخطاب رضي الله عنه و مرّ شريط الذكريات في عقلي و تذكرت تلك الأيام التي أُعلن فيها عن عرض هذا المسلسل و تذكرت كيف كان وضع الناس بين مؤيدٍ و معارض و بصراحة اتخذت موقفاً محايداً لأن المسلسل لم يُعرض بعد و مرت الأيام و نسيت أمر ذلك المسلسل حتى جاء هذا اليوم و قررت أن أُتابع المسلسل من البداية.
و بدأت بالمتابعة و بصراحة ذُهلت من ذلك العمل الذي تتجسد فيه كلمة احسان إنه عملٌ رائع بل متميز عن غيره و يستحق وسام التميز فقد استخدموا أحدث التقنيات و البرامج لإعاداده و تم مراعاة نقل الأحداث التي ثبتت صحتها.
و الجديد بالذكر أن شخصية الرسول صلى الله عليه و سلم لم تُمثل فلماذا كل ذلك الاعتراض؟؟
أنا أفهم وجهة نظر العلماء فهم لشدة غيرتهم و حبهم لصحابة رسول الله بدر منهم ما بدر و لكن انظروا إلى حالنا المزري انظروا إلى حال أمتنا فهي أحوج ما تكون لمثل هذه الأعمال لكي نتذكر مجد أمتنا و نحاول استرجاعه.
سؤال صريح لهم هل من الأفضل أن تُعرض تلك المسلسلات التي تُجلب من هبٍ و دب و كلها كذبٌ في كذب و لا تلامس واقع الإنسان و كلها قصص مكررة بوجوه مختلفة أم مسلسل عُمر؟؟
شكراً لكل من شارك و لو بشيء بسيط في اخراج مسلسل عُمر للناس
و بدأت بالمتابعة و بصراحة ذُهلت من ذلك العمل الذي تتجسد فيه كلمة احسان إنه عملٌ رائع بل متميز عن غيره و يستحق وسام التميز فقد استخدموا أحدث التقنيات و البرامج لإعاداده و تم مراعاة نقل الأحداث التي ثبتت صحتها.
و الجديد بالذكر أن شخصية الرسول صلى الله عليه و سلم لم تُمثل فلماذا كل ذلك الاعتراض؟؟
أنا أفهم وجهة نظر العلماء فهم لشدة غيرتهم و حبهم لصحابة رسول الله بدر منهم ما بدر و لكن انظروا إلى حالنا المزري انظروا إلى حال أمتنا فهي أحوج ما تكون لمثل هذه الأعمال لكي نتذكر مجد أمتنا و نحاول استرجاعه.
سؤال صريح لهم هل من الأفضل أن تُعرض تلك المسلسلات التي تُجلب من هبٍ و دب و كلها كذبٌ في كذب و لا تلامس واقع الإنسان و كلها قصص مكررة بوجوه مختلفة أم مسلسل عُمر؟؟
شكراً لكل من شارك و لو بشيء بسيط في اخراج مسلسل عُمر للناس
تعليقات
إرسال تعليق